الأحد، 12 مارس 2017

الفنانين المشهورين بقلم الكاتب / محمود القطوعى



نقطة مهمة راودتني فكرتها عند النظر الى أحد الفنانين المشهورين وسألت نفسي كثيرا ماذا يريد هذا الفنان ؟ !! وماذا تريد الناس منة وهل هو على الوعي والثقة التي تجعلة محبوب من هؤلاء الناس ؟!!ثم إن ما يدور من حولنا للنيل من كل المكاسب التي بدورها مهما طال الأمد سوف ترجع الى فقراء هذا الزمان وما يأتي من بعدة .. ثم متى يظل بعض الفنانين في خوف وفزع ورعب وتكبر وليس كبرياء ويسدلون على أنفسهم ملايين الحواجز ويذهبون للدجالين والمشعوزين والسحرة وغيرهم للبحث عن طرق جديدة لإستجداء الفرص والما
ل والتغلب على منافسيهم وحب الناس لهم ...اليس هذا الفنان بشر لة كل متطلبات الحياة ويأكل ويشرب ويلهو ويذهب ليفرغ هذا وذاك ويمرض ويسلم من المرض ويصحو وينام ويقاسي ..وإذا كان هناك بعض الناس قد أزعجوا بعض الفنانين ..لكن لابد أن نأخذ الأمور بمقاييس مختلفة ...ليس كل البشر بهذة الكيفية ومن يتقرب الى فنان لايريد أخذ شهرتة أومالة أو إستغلالة يجب أن يعطية على قدر إعجابة ولا يزجرة أو يحرجة كما يحدث للأسف من بعض الفنانين مع الجمهور وفوق خشبة المسرح مع الكثيرين منهم على مر الأزمنة وهذا الذي أهانة هو من يسعى الفنان لكسب ثقتة ليستمر ..ثم هل يقارن هذا الفنان لجنة أجازتة من عدة أفراد بزوق شعب كامل فيهم من هم أتوا بهذة اللجنة وفيهم من هم لهم قدرات تفوقهم مع إحترامي لكل المقاييس أسأل نفسي دائما قبل أن تكون لجنة إجازة هذا الفنان.... ماذا كانوا من قبل وغيرهم على مر الزمن وممن تعلموا وكيف وصل الحال بنا من الطرق الغير محببة !!!!!!......
 والتي يعرفها الكثيرون ....فالناس منهم من يعرف أكثر ومنهم من هم أفضل بكثير ويدرون ويعلمون ويسايروا كل الأمور بوعي تام .. ونري مر دود هذة التصرفات على شاشات العرض ولا يدركها القائمين عليها ونحكم ونبتسم سخرية منهم ..... لذلك من تواضع لله رفعة ويوم القيامة لايكلم ولاينظرولايرى اللة من كان عندة ذرة من الكبر ...ربنا علي من شأننا وأنزل من نفوسنا فكثير غيرنا قديكونوا أفضل وأقرب وأحب مننا عندالله والكثير منهم من الفقراء وهم إختبار للأغنياء في الدنيا ليحكم قوة العذاب .. ربنا قد بلغت ربنا أنت خير شاهد ....كلمات أخوكم محمود القطوعي ...لكم تحياتي
.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق