*** أفلا يتدبرون القراءن **** بقلمى / سيد الدابى الابنوبى
ايها الملك السعيد
ذو الرأى الرشيد
أتحسب أن لن يقدر عليك أحد ...!
ربما لن تدرك يوما
لحظة الشهيق أم الزفير
فتصعد الروح الى بارئها
بلا أنتظار ولا تأخير
واللحد ينتظرك بالتقرير
يسألك ربك أيها العبد الذليل
كم تعثرت فى موطنك البعير
وكم منا مات جوعا
ومن برد الشتاء أو الزمهرير
او من مرض خطير
وكم على الأرض من فقير
ايها الراعى الجليل
أسجد فى صلاتك ان كنت تركعها
وأدرك مسبحتك ان كنت تملكها
وسبح باسم ربك الأعلى
للمساكين تحت التراب
والفقراء والمعدومين
أقرأ بأسم ربك
وتدبر أيات رب العالمين
أم لم يتمكن اللسان من الترتيل
وأذكر فجرا سورة التكوير
والتوبة بلا بسملة
وبرآءة لا تقبل التأجيل
**************************
بقلم / سيد الدابى
ايها الملك السعيد
ذو الرأى الرشيد
أتحسب أن لن يقدر عليك أحد ...!
ربما لن تدرك يوما
لحظة الشهيق أم الزفير
فتصعد الروح الى بارئها
بلا أنتظار ولا تأخير
واللحد ينتظرك بالتقرير
يسألك ربك أيها العبد الذليل
كم تعثرت فى موطنك البعير
وكم منا مات جوعا
ومن برد الشتاء أو الزمهرير
او من مرض خطير
وكم على الأرض من فقير
ايها الراعى الجليل
أسجد فى صلاتك ان كنت تركعها
وأدرك مسبحتك ان كنت تملكها
وسبح باسم ربك الأعلى
للمساكين تحت التراب
والفقراء والمعدومين
أقرأ بأسم ربك
وتدبر أيات رب العالمين
أم لم يتمكن اللسان من الترتيل
وأذكر فجرا سورة التكوير
والتوبة بلا بسملة
وبرآءة لا تقبل التأجيل
**************************
بقلم / سيد الدابى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق