الأربعاء، 23 مارس 2016

ولما أشتاق بقلم وليد المصري

أكيد هُونَّا ...
..
ولما أشتاق .. 
وأحس اللهفة وخداني 
أروح أجري علي قلبي 
يقولي انساها وانساني
..
أنا نبضي أكيد باعك
بيعزف لحن أوجاعك
خلاص بعدت بعيد عنك
ومش هنعيده من تاني
..
أكيد هُونَّا ...
لا كنتي ف يوم ولا كُنَّا
وليه نهرب من المكتوب
أنا وانتي أكيد خونَّا ..!
..
ده كان وهم ليه عشناه
سراب ف إيدينا ضيعناه
وكدب بيكوي ف قلوبنا ..
وصدقناه ... !
ودلوقتي نقول الآه ..؟
من إمتى لعهدنا صونَّا .. !!
..
خلاص بِِعنا ... سمعاني ؟
ولا عَشْقِك ولا عَشْقاني
ولا يهمك جراح قلبي
أنا راضي بحرماني ...
...
وليد المصري

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق