تُراوِدُنِي بكِ الأحلامُ تَحمِلُني ...
بِزَورَقِها إلى بحرِ الهَوى الفانِي
فَلا وَصلاً أنولُ ..
ولا الهوى يَفنَى..
ولا زَورَقِي يَرسُو ، فلا رملٌ بِشُطآني.
أمدّ يدي أغيثيني ..
فإني غريقٌ بِعَينيكِ
وأنفاسكِ الحَرَّى ، نبضُ وجداني.
وهمسُكِ يُشعلُ النيرانَ في جوفي...
ولَحظُ عينيكِ ، سهمٌ قاتلٌ دامي
#عمار
بِزَورَقِها إلى بحرِ الهَوى الفانِي
فَلا وَصلاً أنولُ ..
ولا الهوى يَفنَى..
ولا زَورَقِي يَرسُو ، فلا رملٌ بِشُطآني.
أمدّ يدي أغيثيني ..
فإني غريقٌ بِعَينيكِ
وأنفاسكِ الحَرَّى ، نبضُ وجداني.
وهمسُكِ يُشعلُ النيرانَ في جوفي...
ولَحظُ عينيكِ ، سهمٌ قاتلٌ دامي
#عمار
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق