الجمعة، 30 أكتوبر 2015

احبها الرافعي كما احبها العقاد بقلم الكاتب عبد الفتاح المصرى حسن

والسلام عليها 
احبها الرافعي كما احبها العقاد وزكي مبارك وأدباء مصر في عصرها ،،،،،لبنانية الأصل ،،،،صرفتهم وشغلتهم 
شغفوا بها حبا وفتنوا ،،،،ولكن لم تكن لهم جميعا 
وذات مرة تجاهلت حديث الرافعي 
فولي وجهه عنها وانصرف ولم يعد 
ومن هنا كتب عنها بلاغة وروعه منها
انه ليس معي الا ظلالها ولكنها ظلال حية تروح وتجيء في ذاكرتي وكل ما كان ومضي هو في هذه الظلال الحية كائن لا يفني ،،،كان لها في نفسي مظهر الجمال ومعه حماقة الرجاء وجنونه ثم خضوعي لها خضوعا لا ينفعني ،،،،
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، ،،،،،
وحية يا رافعي في الصعيد لها فهم اخر أنثي الثعبان
ورحم الله الرافعي

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق