مأدبة حب،،
دعاها إلى مأدبة حبٍ في باحةِ قلبهِ،
قبلتْ الدعوة وحضرت متلهفةً،
لكنّها ما أن تنبهتْ لشواهدَ قبورِ من سبقوها،،
هرعتْ هاربةً وهي تولّولُ،،
إنها مقبرةٌ جماعية ...
لا أطيقُ المكوثَ في مدنِ الأشباح.!!!.
قبلتْ الدعوة وحضرت متلهفةً،
لكنّها ما أن تنبهتْ لشواهدَ قبورِ من سبقوها،،
هرعتْ هاربةً وهي تولّولُ،،
إنها مقبرةٌ جماعية ...
لا أطيقُ المكوثَ في مدنِ الأشباح.!!!.
® فادي سلامة ®
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق