سألتك نفسي
كم مر بسمائك
من الضباب
وكم من الغيوم
الماطرة
وغير الماطرة
وكم عشت
زمهرير رياح
و حر شمس
و عويل ذئاب
و هل لك في
رمي الأقداح
و انتظار الأزلام
و قنديلك
و ركنك الواهن
و ضوء الزاوية
كم لك من وقت
للعبور
وكم عشت من انكسار
تلك امتك تعيش للإزدهار
يوما
ثم تغيب كالشمس
بضوء خافت
على ضفاف
النرويج
في قطب بارد
برود الكرامة
في عروق الأبرياء
و الأرض المثقلة
بهم العباد
أمام الصكوك
تحنط الأحياء
الى زمن
تتبدل فيه الأقدار
كم مر بسمائك
من الضباب
وكم من الغيوم
الماطرة
وغير الماطرة
وكم عشت
زمهرير رياح
و حر شمس
و عويل ذئاب
و هل لك في
رمي الأقداح
و انتظار الأزلام
و قنديلك
و ركنك الواهن
و ضوء الزاوية
كم لك من وقت
للعبور
وكم عشت من انكسار
تلك امتك تعيش للإزدهار
يوما
ثم تغيب كالشمس
بضوء خافت
على ضفاف
النرويج
في قطب بارد
برود الكرامة
في عروق الأبرياء
و الأرض المثقلة
بهم العباد
أمام الصكوك
تحنط الأحياء
الى زمن
تتبدل فيه الأقدار
بقلمي
رحال الإدريسي
رحال الإدريسي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق