يوماً
ستخبرُكَ الدروبُ بأننا
شئنا اللقاءَ
وشاءتِ الأقدارُ
أنْ نفترِقْ
قبلَ اكتمالِ عناقنا
وتخونُنا الآمالُ
هوَ بيتُنا
قد كانَ يعْمُرُ بالهوى
فتغيَرَتْ
في بابهِ الأحوالُ
يا ليتَ مَن سارت إليهِ خواطري
يدري بما بينَ السطورِ
يُقالُ
إنَّ الهوى
شرطٌ عليَّ أقيمُهُ
والضعفُ في عرفِ الغرامِ
كمالُ
آمنتُ بكْ
وجحَدْتُ عمري قبلَنا
فالعمرُ دونكَ
في النعيمِ زوالُ
جاورتَني
في النبضِ تخفقُ في دمي
وتحفُكَ الأزهارُ
بينَ ضلوعيَ
كخميلةٍ
طافتْ بها الأقوالُ
إنْ كنتَ تكمنُ في الفؤادِ
فدُلَّني
كيفَ الحنينُ
من الفؤادِ يُقالُ..!!؟
شاعره من حضن الجبل
ستخبرُكَ الدروبُ بأننا
شئنا اللقاءَ
وشاءتِ الأقدارُ
أنْ نفترِقْ
قبلَ اكتمالِ عناقنا
وتخونُنا الآمالُ
هوَ بيتُنا
قد كانَ يعْمُرُ بالهوى
فتغيَرَتْ
في بابهِ الأحوالُ
يا ليتَ مَن سارت إليهِ خواطري
يدري بما بينَ السطورِ
يُقالُ
إنَّ الهوى
شرطٌ عليَّ أقيمُهُ
والضعفُ في عرفِ الغرامِ
كمالُ
آمنتُ بكْ
وجحَدْتُ عمري قبلَنا
فالعمرُ دونكَ
في النعيمِ زوالُ
جاورتَني
في النبضِ تخفقُ في دمي
وتحفُكَ الأزهارُ
بينَ ضلوعيَ
كخميلةٍ
طافتْ بها الأقوالُ
إنْ كنتَ تكمنُ في الفؤادِ
فدُلَّني
كيفَ الحنينُ
من الفؤادِ يُقالُ..!!؟
شاعره من حضن الجبل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق