الحبُ حتماً سينتصرْ
بقلمي عادل هاتف الخفاجي
بقلمي عادل هاتف الخفاجي
كم مرةٍ حضرتْ حبيبتي
لتشتري تحملي وتجلدي وتصبري
(بفرحةٍ)
أَعَدَتْ لي بعدها...جروحاً ومصائِبا
فمنذُ أنْ كُنتُ لِعشقِها فَريسَةً
عَشَقَتْ أن تراني مِزحَةً
بَنَتْ لها مَزاراً ومَلعَبا
أراها إن إشتاقَتْ لِضحكَةٍ
تفتحْ لها وتغلُقُ البابا
فيا أيها الشمّاتُ عذرا
إن سَمحتم
إبلغوها عني مَطلَبا
تفتَحُ البابَ وتأتي عشيةً
وسوفَ ترى
لن تنال مني المهربا
ستَلبَسُ النِقابَ خجلاً
طولَ عمرها
لَئَلّا ترى الناسُ ما كُتِبا
فعلى شفتيها
سَتكتِبُ أسناني قصائِداً
لِعاشقٍ سينتصرْ بالحبْ
وإن تَعِبا
ودموعُ الضحكْ
حتماً ستنقلِبْ
الى دموعِ شوقٍ على الخدينِ
كأنها الياقوتَ والذَهَبا
لتشتري تحملي وتجلدي وتصبري
(بفرحةٍ)
أَعَدَتْ لي بعدها...جروحاً ومصائِبا
فمنذُ أنْ كُنتُ لِعشقِها فَريسَةً
عَشَقَتْ أن تراني مِزحَةً
بَنَتْ لها مَزاراً ومَلعَبا
أراها إن إشتاقَتْ لِضحكَةٍ
تفتحْ لها وتغلُقُ البابا
فيا أيها الشمّاتُ عذرا
إن سَمحتم
إبلغوها عني مَطلَبا
تفتَحُ البابَ وتأتي عشيةً
وسوفَ ترى
لن تنال مني المهربا
ستَلبَسُ النِقابَ خجلاً
طولَ عمرها
لَئَلّا ترى الناسُ ما كُتِبا
فعلى شفتيها
سَتكتِبُ أسناني قصائِداً
لِعاشقٍ سينتصرْ بالحبْ
وإن تَعِبا
ودموعُ الضحكْ
حتماً ستنقلِبْ
الى دموعِ شوقٍ على الخدينِ
كأنها الياقوتَ والذَهَبا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق