الثلاثاء، 19 يناير 2016

أحببت بقلم عبد الرحيم

أحببت
كيف لي الصبر أنا
وقلبي ما عادلي يتغنى
محبوبتي والحُبّ لي يتهاوى 
إلى متى يظل قلبي يضنى؟
إني أحببت والحُبّ لي عُلا
فكيف لي الصبر ولي غلا
إني ما بين الوديان جريح
وقلبي فى الهوى يشتكِ للريح
أحببت ولي محبوبتي أنا
فِي قلبي الذي هي له ُرفيق
عبد الرحيم

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق