(( هَــــزيــــلـــةً ))
تـهـفـهـف الـحـبـيـبـة
، مـيـلانُ ثـوبــهـا شـطَ
رهــوُ مـع الـهــواء و اضـحُ
كـتـمـايـل الـغـصـن الـبـغـو
شـحـوب الـوجـه اسـتـبـانَ
و خـصَّ شـعـرهــا إتـيـانُ
رونـق صـباهــا فـقـد
انـطـلـس ،
أيــا حـظـهـا الـعـاثـرُ
داءً جـالـح بـالأمر فـقـفاقـة ،
مـحـطـه الـعـابـرُ
حـثـى اِتــراعُ
الـفـؤاد فــؤادي يـتـجـدد
فــي الآلام و يــمــلأُ
فــالـم يـعـد اللـحم لـحـم
جـسـدهــا و قــد يــمــلأُ
أم الـخبـر مــوضـعُ
مــاءن لا مـحـالا لــهُ
جــاءَ بــلــيـداً مــائـن
فـي نـطـقـهِ كــلام مـلـتـبـسُ
ـ/الـشـاعـر عـلاء الـحـمـدان
تـهـفـهـف الـحـبـيـبـة
، مـيـلانُ ثـوبــهـا شـطَ
رهــوُ مـع الـهــواء و اضـحُ
كـتـمـايـل الـغـصـن الـبـغـو
شـحـوب الـوجـه اسـتـبـانَ
و خـصَّ شـعـرهــا إتـيـانُ
رونـق صـباهــا فـقـد
انـطـلـس ،
أيــا حـظـهـا الـعـاثـرُ
داءً جـالـح بـالأمر فـقـفاقـة ،
مـحـطـه الـعـابـرُ
حـثـى اِتــراعُ
الـفـؤاد فــؤادي يـتـجـدد
فــي الآلام و يــمــلأُ
فــالـم يـعـد اللـحم لـحـم
جـسـدهــا و قــد يــمــلأُ
أم الـخبـر مــوضـعُ
مــاءن لا مـحـالا لــهُ
جــاءَ بــلــيـداً مــائـن
فـي نـطـقـهِ كــلام مـلـتـبـسُ
ـ/الـشـاعـر عـلاء الـحـمـدان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق