قطرةُ ندى
*****
(1)
تقسو عليَّ
فيستقيلُ مُعْجَمي
وتهربُ القصيدة.ُ.
تديرُ ظهرَكَ الحصينَ لي
فتحتويني رجفة ٌ جديدة ْ
وتستمرُّ مُعْرِضا
فتستفيقُ من سُبَاتها
تثورُ فيك كبريائِيَ
العنيدة.ْ.!!
وكلما نويتُ البُعدَ
وجدتُني سعيدَة ْ
نعم ..أنا
في ظلمِكَ الذي طَغى..
سعيدة ْ..!!
(2)
وإن زعمت أنني ثخينة ُ الجروحْ
وأنني لفظتُ فيكَ روحاً بعد روحْ..
أخبِّئُ الهمومَ عن عيون ِ الناسِ
لا أبوحْ
وينكر الفؤادُ نزفَ عشقِهِ ويعكفُ في مرسَمِهِ
لينسجَ الأشعارَ ثوبا
مطرَّزا بخيط ِالطموح.ْ.
(3)
كموجة ٍ في الفجر ِ
عشقي
كموجة.ٍ. تروحُ كلما تجيءُ
تجيءُ كلما تروحْ ..!!
(4)
هذا فؤادي يرتوي
كوردةٍ من الندى
يمتصُّ طيفَك البعيدْ
يرتمي بحضْنِهِ إذا بدا
فيزدادُ الشوقُ اشتياقا
قلبكَ ..
كصخرة ٍ
وكالحديد ِ
لا لونَ..
لا عطرَ..
لا جديدْ
وفـاء ماضي
*****
(1)
تقسو عليَّ
فيستقيلُ مُعْجَمي
وتهربُ القصيدة.ُ.
تديرُ ظهرَكَ الحصينَ لي
فتحتويني رجفة ٌ جديدة ْ
وتستمرُّ مُعْرِضا
فتستفيقُ من سُبَاتها
تثورُ فيك كبريائِيَ
العنيدة.ْ.!!
وكلما نويتُ البُعدَ
وجدتُني سعيدَة ْ
نعم ..أنا
في ظلمِكَ الذي طَغى..
سعيدة ْ..!!
(2)
وإن زعمت أنني ثخينة ُ الجروحْ
وأنني لفظتُ فيكَ روحاً بعد روحْ..
أخبِّئُ الهمومَ عن عيون ِ الناسِ
لا أبوحْ
وينكر الفؤادُ نزفَ عشقِهِ ويعكفُ في مرسَمِهِ
لينسجَ الأشعارَ ثوبا
مطرَّزا بخيط ِالطموح.ْ.
(3)
كموجة ٍ في الفجر ِ
عشقي
كموجة.ٍ. تروحُ كلما تجيءُ
تجيءُ كلما تروحْ ..!!
(4)
هذا فؤادي يرتوي
كوردةٍ من الندى
يمتصُّ طيفَك البعيدْ
يرتمي بحضْنِهِ إذا بدا
فيزدادُ الشوقُ اشتياقا
قلبكَ ..
كصخرة ٍ
وكالحديد ِ
لا لونَ..
لا عطرَ..
لا جديدْ
وفـاء ماضي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق