كل ليلة تدعوني إلى مخدعها
تسكب حروفها في كأسي
وتتركني أعاقر
الحرف حتى أثمل..!
وكلما ثملت منه..
سكبت لي أكثر...!
هكذا حتى أبدأ بالترنح
فيهيأ لي
أنها قد اقتربت ..
حتى لامست وجهي
ولامست أنا المرمر..!
وأشعر وكأني
قد تذوقت من شفتيها
طعم السكر...!
ويبدأ دمي بالفوران
أهذي بالحب...
أو ربما......
بدأت أسكر..؟؟!!
لعينه هي...
ُتعلمني الحب
وتسقيني لذة الحرف..
معجونة بالمسك والعنبر..!
ثم تهرول هاربة...
وأبقى أنا طوال الليل
ألملم بقايا روحي
وفتات قلبي الذي تبعثر...!!!
تسكب حروفها في كأسي
وتتركني أعاقر
الحرف حتى أثمل..!
وكلما ثملت منه..
سكبت لي أكثر...!
هكذا حتى أبدأ بالترنح
فيهيأ لي
أنها قد اقتربت ..
حتى لامست وجهي
ولامست أنا المرمر..!
وأشعر وكأني
قد تذوقت من شفتيها
طعم السكر...!
ويبدأ دمي بالفوران
أهذي بالحب...
أو ربما......
بدأت أسكر..؟؟!!
لعينه هي...
ُتعلمني الحب
وتسقيني لذة الحرف..
معجونة بالمسك والعنبر..!
ثم تهرول هاربة...
وأبقى أنا طوال الليل
ألملم بقايا روحي
وفتات قلبي الذي تبعثر...!!!
انثى الياسمين.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق