*************كُـنَّـا قَـدْ وَثَّـقْـنَـا:عَـهْـدَاً!*
بِأىِّ بَـوحٍ يَـا -رُبـَــى- نُحْيي الـوَتَـرْ
وبـأىِّ فَـئٍ نَـتَّـقِـي قَـيـظَ الخَـطَــرْ؟
إشتَقتُ آااهُ..وكُلِّي شَغَـفٌ عَاصفٌ
لهَسيسِ عَينَيـكِ وهَدْهَدْتُ الـوَطَرْ
إشتَـقتُ كَالظَمْـآنِ لَمَّـا يَـشتَـهـي:
غَيثَـاً ضَئيلاً من نَـدَى , أوْ من مَطَرْ
...
نَاهيكِ عَنْ وَلعِ اشتيَاقي لمُقلَتَيكِ
ومَا بِهَا مِنْ ضَـوءِ..أحْيَـا فِ(وَ!)
*******************وبـأىِّ فَـئٍ نَـتَّـقِـي قَـيـظَ الخَـطَــرْ؟
إشتَقتُ آااهُ..وكُلِّي شَغَـفٌ عَاصفٌ
لهَسيسِ عَينَيـكِ وهَدْهَدْتُ الـوَطَرْ
إشتَـقتُ كَالظَمْـآنِ لَمَّـا يَـشتَـهـي:
غَيثَـاً ضَئيلاً من نَـدَى , أوْ من مَطَرْ
...
نَاهيكِ عَنْ وَلعِ اشتيَاقي لمُقلَتَيكِ
ومَا بِهَا مِنْ ضَـوءِ..أحْيَـا فِ(وَ!)
الشاعر:أحمد عفيفىي البَصَـرْ
لَمَّا انـتَحَـيـنَـا بأيـكَـةٍ..ذَاكَ المساءِ
وَذُبنَـا في كَنَفِ الغَرامِ..وَلَمْ نُـشِـرْ
حَتَّى لأىِّ نَـديـمِ أرهَـقَـهُ السُّـؤالُ
وَلَمْ يَـنَـلْ مِنْ عِشقِنَـا:حَتَّى النُّذرْ
...
مَاذَا دَهَانَا , وكَيفَ غِبنَـا عَنْ هَوَانَا
وعَـزَّ فِـينَـا:طلاوةُ العِشقِ الـنَّـضِـرْ
وكُـنَّـا قَدْ وَثُّـقْـنَـا عَهدَاً بالقُبَـلْ:لَنْ
نَـفـتَـرقْ..حَـتَّـى إذَا وَلَّـى الـعُمُـرْ
رُحْمَاكِ يَـاشَغَفَ الفُؤادِ , ونَـبْـضَـهُ
عُودِي ولَا تَخْشِي هُرَاءَاتَ البَشَرْ!!
لَمَّا انـتَحَـيـنَـا بأيـكَـةٍ..ذَاكَ المساءِ
وَذُبنَـا في كَنَفِ الغَرامِ..وَلَمْ نُـشِـرْ
حَتَّى لأىِّ نَـديـمِ أرهَـقَـهُ السُّـؤالُ
وَلَمْ يَـنَـلْ مِنْ عِشقِنَـا:حَتَّى النُّذرْ
...
مَاذَا دَهَانَا , وكَيفَ غِبنَـا عَنْ هَوَانَا
وعَـزَّ فِـينَـا:طلاوةُ العِشقِ الـنَّـضِـرْ
وكُـنَّـا قَدْ وَثُّـقْـنَـا عَهدَاً بالقُبَـلْ:لَنْ
نَـفـتَـرقْ..حَـتَّـى إذَا وَلَّـى الـعُمُـرْ
رُحْمَاكِ يَـاشَغَفَ الفُؤادِ , ونَـبْـضَـهُ
عُودِي ولَا تَخْشِي هُرَاءَاتَ البَشَرْ!!
***********************
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق