(((( مضض العشق )))
حبيباً أن ما اُسّريَ إليه شَغفي
...................... دثرني غابنا الشوقٍ والآني
يثكلني بالسحر غفلة والخواء
................جامحا من ليلي أطواقه تربو مني
كأن أرى من عينيه جب الأسى والألم.
................... وجوراً الم بالسهاد وتشدق بأني
ما طرقتُ بابَ الغفرانِ وضراعتي
............. بالأفاقٍ ما شَفعت والرتقُ بات يغني
أية مهالً هو مالئَ ضُغّنٍي ومعتزمُ
............. ابلَي أفراسي بقضيض فتاتاً وأمري
فيا سافياً لغيب الخاطر والرشدٍ
.............. أما أكفاك بليدا أملاً وبلاهةً م ظني
أني أفرشتُ مراقد أحزانى سلوا
.............. ومن كل فُرشاً تراني فيك اُمني
من طرحا تساؤلاً أحارَ لدىّ الجوابَ
.............إيُ العذابِ هو أهونُ من طولاً يُهني
أأترابي لم تكُن من حُرمة أُنوثتي
............ أم غيدك قدا منحلهُ والبينِ سفهُ اَدنِي
كم أترعتُ حُنيحَاتي فيك كؤوس الضنى
........... بل احتسيتُ خصاصة الندمِ ووبيلاً سكني
لان أدلوَ منك قيحَ غايري والصفدُ
......... تؤوهنَ صيحاتُ الخَوالي إلي ومن يُعيني
يا دامسا النُهرِ من جِنَاب مضجعي
..........باليت ملامح عشقاً وهدَ بأحداقي يَئنِ
خُلقتَ لتريّنَ جدبَ الرواحِ والغمرِ
..... ف بال شبابي في رهطك والأسىَ قتلني
سأفيض لنفسي بأسفً قد عَصمتهُ
ولا جورا لأنفي فلستُ لأنُوُثتي انتظرُ منكَ آلمني
يحيى نفادي
حبيباً أن ما اُسّريَ إليه شَغفي
...................... دثرني غابنا الشوقٍ والآني
يثكلني بالسحر غفلة والخواء
................جامحا من ليلي أطواقه تربو مني
كأن أرى من عينيه جب الأسى والألم.
................... وجوراً الم بالسهاد وتشدق بأني
ما طرقتُ بابَ الغفرانِ وضراعتي
............. بالأفاقٍ ما شَفعت والرتقُ بات يغني
أية مهالً هو مالئَ ضُغّنٍي ومعتزمُ
............. ابلَي أفراسي بقضيض فتاتاً وأمري
فيا سافياً لغيب الخاطر والرشدٍ
.............. أما أكفاك بليدا أملاً وبلاهةً م ظني
أني أفرشتُ مراقد أحزانى سلوا
.............. ومن كل فُرشاً تراني فيك اُمني
من طرحا تساؤلاً أحارَ لدىّ الجوابَ
.............إيُ العذابِ هو أهونُ من طولاً يُهني
أأترابي لم تكُن من حُرمة أُنوثتي
............ أم غيدك قدا منحلهُ والبينِ سفهُ اَدنِي
كم أترعتُ حُنيحَاتي فيك كؤوس الضنى
........... بل احتسيتُ خصاصة الندمِ ووبيلاً سكني
لان أدلوَ منك قيحَ غايري والصفدُ
......... تؤوهنَ صيحاتُ الخَوالي إلي ومن يُعيني
يا دامسا النُهرِ من جِنَاب مضجعي
..........باليت ملامح عشقاً وهدَ بأحداقي يَئنِ
خُلقتَ لتريّنَ جدبَ الرواحِ والغمرِ
..... ف بال شبابي في رهطك والأسىَ قتلني
سأفيض لنفسي بأسفً قد عَصمتهُ
ولا جورا لأنفي فلستُ لأنُوُثتي انتظرُ منكَ آلمني
يحيى نفادي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق