لان قلبي كان حاسس
قولتها من قبل
يا شعب مصر : رجاااااء تعلم الدرس ولكنه لم يتعلم الدرس
فلا تلومن الا نفسك ايها الشعب
بمناسبة الانتخابات البرلمانية
لابد ان نتعلم من الام الماضي القريب . سواء كان الما بفعل فاعل او بخاطرنا .
كلنا مخطئون وكلنا كنا نقول ما باليد حيلة ماذ سنفعل نحن مسيرين ولسنا مخيرون وكان ماكان وحدث ما حدث ومرت الايام والسنين بالامها واحداثها .
وقمنا واستشعرنا كرامتنا وحريتنا في ان يكون القرار قرارنا والاختيار اختيارنا بايدينا نحن لا بيد الاخرين .
نعلم ان فينا اميين كثر يحكمون على الامور بالعاطفة والمادة التى ازاغت ابصارهم . وباعوا اصواتهم واراءهم بدارهم معدودة لا قبل لهم بها غير الحسرة والندامة على فقدان حريتهم وسلبها منهم دون ان يشعروا .
ولكن الان الان فلابد ان نكون تعلمنا الدرس لانه كان درسا اليما ملئ بدماء الشهداء وحفر القلم خطا بقلوبنا جميعا وسيظل هذا الخط ظاهرا واثره مؤلم جدا اذا لم نفيق ونعى ونتخذ الاصلح والاكفئ والذي نرى فيه الفلاح والصلاح لامورنا جميعا دون تخدير مادي او عاطفي لاي مرشح مهما كان .
لا يغرنكم المرشح بماله ولا بجاهه ولا سلطانه لانه في النهاية لا يتقدم ولا ينجح الا بك انت وبصوتك انت وبدونه لا حول له ولا قوة .
ولا يغرنك تقلب وجوههم التي تخفى وراءها الكثير والكثير من الابتسامات الزائفة والضحكات الصفراء وما تخفى صدورهم اعظم .
لابد ان نعي الدرس ايها الشعب بصوتك الحر ورايك الجرئ سوف تختار وتحكم عقلك في الاختيار الانسب لك انت وحدك من دون الناس ودون املاء من احد.
لقد رسبنا بالاملاء منذ سنين ولم نعد نعرف كيف تكتب الحروف ونسينا اشكالها التي هي بالاساس تكتب ماضينا وحاضرنا واكتفينا بالتلقين من كل منهم ولم يعد قلمنا قادر على الخط وجف الحبر بداخله .
اتمنى ان تختار من تشاء بقلبك انت وبقلمك انت وانظر الى ثورة الشهداء وضعهم اما اعينك دوما حتى تصل الى الاختيار الانسب ومن اجل ان تخفف الالم والوجع من قلوب الاباء والامهات والارامل ياختيارك الصحيح.
لابد ان نعى الدرس ونبني مستقبلنا بايدينا ولابد ان ننظر الى الامام والمستقبل لنا ولمصرنا الغالية . كفى ما فات من تخلف الركب لسنين طويلة واعوام مديدة . اعمل لغدا ايها الشعب العظيم .
اعمل على عدم وصولهم الى مبتغاهم وامانيهم الضالة
لان بوصولهم للبرلمان سوف يقول الجهلاء
انتهى الدرس ياغبي
قولتها من قبل
يا شعب مصر : رجاااااء تعلم الدرس ولكنه لم يتعلم الدرس
فلا تلومن الا نفسك ايها الشعب
بمناسبة الانتخابات البرلمانية
لابد ان نتعلم من الام الماضي القريب . سواء كان الما بفعل فاعل او بخاطرنا .
كلنا مخطئون وكلنا كنا نقول ما باليد حيلة ماذ سنفعل نحن مسيرين ولسنا مخيرون وكان ماكان وحدث ما حدث ومرت الايام والسنين بالامها واحداثها .
وقمنا واستشعرنا كرامتنا وحريتنا في ان يكون القرار قرارنا والاختيار اختيارنا بايدينا نحن لا بيد الاخرين .
نعلم ان فينا اميين كثر يحكمون على الامور بالعاطفة والمادة التى ازاغت ابصارهم . وباعوا اصواتهم واراءهم بدارهم معدودة لا قبل لهم بها غير الحسرة والندامة على فقدان حريتهم وسلبها منهم دون ان يشعروا .
ولكن الان الان فلابد ان نكون تعلمنا الدرس لانه كان درسا اليما ملئ بدماء الشهداء وحفر القلم خطا بقلوبنا جميعا وسيظل هذا الخط ظاهرا واثره مؤلم جدا اذا لم نفيق ونعى ونتخذ الاصلح والاكفئ والذي نرى فيه الفلاح والصلاح لامورنا جميعا دون تخدير مادي او عاطفي لاي مرشح مهما كان .
لا يغرنكم المرشح بماله ولا بجاهه ولا سلطانه لانه في النهاية لا يتقدم ولا ينجح الا بك انت وبصوتك انت وبدونه لا حول له ولا قوة .
ولا يغرنك تقلب وجوههم التي تخفى وراءها الكثير والكثير من الابتسامات الزائفة والضحكات الصفراء وما تخفى صدورهم اعظم .
لابد ان نعي الدرس ايها الشعب بصوتك الحر ورايك الجرئ سوف تختار وتحكم عقلك في الاختيار الانسب لك انت وحدك من دون الناس ودون املاء من احد.
لقد رسبنا بالاملاء منذ سنين ولم نعد نعرف كيف تكتب الحروف ونسينا اشكالها التي هي بالاساس تكتب ماضينا وحاضرنا واكتفينا بالتلقين من كل منهم ولم يعد قلمنا قادر على الخط وجف الحبر بداخله .
اتمنى ان تختار من تشاء بقلبك انت وبقلمك انت وانظر الى ثورة الشهداء وضعهم اما اعينك دوما حتى تصل الى الاختيار الانسب ومن اجل ان تخفف الالم والوجع من قلوب الاباء والامهات والارامل ياختيارك الصحيح.
لابد ان نعى الدرس ونبني مستقبلنا بايدينا ولابد ان ننظر الى الامام والمستقبل لنا ولمصرنا الغالية . كفى ما فات من تخلف الركب لسنين طويلة واعوام مديدة . اعمل لغدا ايها الشعب العظيم .
اعمل على عدم وصولهم الى مبتغاهم وامانيهم الضالة
لان بوصولهم للبرلمان سوف يقول الجهلاء
انتهى الدرس ياغبي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق