قصيدة صار لي ما أريد
صار لي وطن
فإن عرجت على مهاوي الغربة
ليس من دوار الحنين
أنا فقط
أقوم من وهمي السحيق
صار لي أرض مني
تحضن جذوري
فإن أيقظت ذاكرة اليباب
فليس ضياعا في الخنوع
صارت روحي من بعد تيه
تعرف جيدا سبيل الرجوع
وترى اليد الممدودة لي بالورد
كيف تخنق باليد الاخرى شموسي
صار لي قلب
حاد العقل
يعرف ما يزرع الوقت
في حقولي
فان فتحت نوافذ الامس
فلا نية لي في ازعاج الغبار
اومضايقة الظلام
ولا رغبة لي أصلا
في استعادة زمني المهدور
أنا فقط أثبت لنفسي
انه صارل لي قرار
واني امتلك اخيرا مصيري
فإن عرجت على مهاوي الغربة
ليس من دوار الحنين
أنا فقط
أقوم من وهمي السحيق
صار لي أرض مني
تحضن جذوري
فإن أيقظت ذاكرة اليباب
فليس ضياعا في الخنوع
صارت روحي من بعد تيه
تعرف جيدا سبيل الرجوع
وترى اليد الممدودة لي بالورد
كيف تخنق باليد الاخرى شموسي
صار لي قلب
حاد العقل
يعرف ما يزرع الوقت
في حقولي
فان فتحت نوافذ الامس
فلا نية لي في ازعاج الغبار
اومضايقة الظلام
ولا رغبة لي أصلا
في استعادة زمني المهدور
أنا فقط أثبت لنفسي
انه صارل لي قرار
واني امتلك اخيرا مصيري
بقلم مايا أحمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق