إلى بر الأمانْ
دَخَلْتُ مِياهك الإقليميةِ دون إستأذانْ
لأستَرِقَ الغوص في اعماقك گ يْ لا أغرق في عالم النسيانْ
نُبْحِرُ من مكان إلىِ مكانْ ،،،،،،،،،،،،،، لِنَلْتَقي على شط بحر الأمانْ
ْ
نَبْتَعِد عن عيونِ الإنسِ والجانْ
نَغوصُ في العشقِ والغرام والحنانْ
نأخذ قسطاً من الراحة بِ هَذيان
دَخَلْتُ مِياهك الإقليميةِ دون إستأذانْ
لأستَرِقَ الغوص في اعماقك گ يْ لا أغرق في عالم النسيانْ
نُبْحِرُ من مكان إلىِ مكانْ ،،،،،،،،،،،،،، لِنَلْتَقي على شط بحر الأمانْ
ْ
نَبْتَعِد عن عيونِ الإنسِ والجانْ
نَغوصُ في العشقِ والغرام والحنانْ
نأخذ قسطاً من الراحة بِ هَذيان
فيصل زكي العريدي
١٣/٦/٢٠١٦
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق