بدأت رحلة العذاب
عندما اعتنق القلب عشقها
ووقف أمام معبدها ينادي
ويدعو الذي أحبه
لأستجابة ورحمات
لكنه لامبال لمريده
لايراه ولا ينزل عليه البركات
رجع القلب وبكى وناح وأشتكى
لمَ أهنتني
جعلتني ك الذي يعبد الأصنام
وينحني أمامها
وحياته السذاجة
المصدق لتلك الأحلام والترهات
لادعاء يستجاب
ولاارى الخير
لكنها الهمزات لكنها الغمزات
هي تلك الأكذوبة التي جعلت القلب
مصدق لم رأى
وهو تلك الفطرة العمياء
التي سارت وراء الضحكات والأبتسامات
وظواهر الأشياء ليست كمضمونها
وأجلها وأرقاها هي التي تحمل الصدق
وتسبقها النوايا الطيبات
========================= ابو مروان العراقي
عندما اعتنق القلب عشقها
ووقف أمام معبدها ينادي
ويدعو الذي أحبه
لأستجابة ورحمات
لكنه لامبال لمريده
لايراه ولا ينزل عليه البركات
رجع القلب وبكى وناح وأشتكى
لمَ أهنتني
جعلتني ك الذي يعبد الأصنام
وينحني أمامها
وحياته السذاجة
المصدق لتلك الأحلام والترهات
لادعاء يستجاب
ولاارى الخير
لكنها الهمزات لكنها الغمزات
هي تلك الأكذوبة التي جعلت القلب
مصدق لم رأى
وهو تلك الفطرة العمياء
التي سارت وراء الضحكات والأبتسامات
وظواهر الأشياء ليست كمضمونها
وأجلها وأرقاها هي التي تحمل الصدق
وتسبقها النوايا الطيبات
========================= ابو مروان العراقي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق