عماله ومصر من ضمن الدول التي وافقت عليه .. وهذا العلم استخدمته الصين لزراعة مليوت فدان في صحاريها .. واستخدمه الروس لمنع الأمطار على موسكو اثناء احتفلات الكرملين بالثورة البلشفيه وبحضو اوباما نفسه .. والأن تستخدمه امريكا لضرب المنطقة العربية .. احترسوا ..
بقلم المفكر المصري / أحمد بيومي ..
----------------------------------------------------------------------
مقال عن الكيميتريل .. بقلم المفكر المصري المبدع / أحمد بيومي ..
أيها الباحثون عن سبب الظواهر المناخية التي نعانى منها الأن ..
هل تعلمون أن هناك ثلاث دول في العالم تخوض الأن حربًا مناخية كونية بإستعمال أحدث اسلحه عرفها الإنسان وهي اسلحة الهندسة المناخية .. هي الصين والولايات المتحدة الامريكية وروسيا الاتحادية ..؟
واليكم الحكايه .. بدأت القصة في العام 2000 عندما نجحت الولايات المتحدة في انتزاع موافقة الأمم المتحدة ومنظمة الصحة العالمية على السماح لها بإستخدام تقنية تدعى الكيمتريل Chemtrail للتقليل من أثر الاحتباس الحراري على مستوى الكرة الأرضية كلها .. وذلك بعد عرض براءة الاختراع المسجلة من قبل العالمين ديفيد شانج وأي فو شي التي تتعلق بحل مشكلة الاحتباس الحراري التي تهدد العالم ككل .. وبناء عليه جرى وضع جميع الطائرات النفاثة المدنية في خدمة هذا المشروع ووافق معظم أعضاء الأمم المتحدة على وضع هذا المشروع حيز التنفيذ .. وبهذا حصلت الولايات المتحدة على الغطاء الذي تحتاجه للبدء بأبحاثها التي لم تكن ظاهرة بعد بالنسبة للآخرين ..
أما الشرارة الحقيقية وراء هذا البرنامج الأمريكي لتطوير الأسلحة التكتونية فتعود إلى العالم الفيزيائي الصربي نيكولا تِسْلا .. وخصوصا بعد إصدار كتابه الشهير (تيسلا والاختراعات المفقودة) .. حيث تمكن من اختراع جهاز يمكنه من إثارة اهتزازات في القشرة الأرضية .. ومع أنه حَطَّم هذا الجهاز خوفاً من عواقبه الخطيرة فإن أفكاره ساعدت الأمريكان على الانطلاق في تطوير السلاح التكتوني الفتاك .. حيث اكتُشف في القرن الماضي خاصية الدفع بتأيين الهواء اصطناعياً ثم إطلاق مجالات من موجات الراديو الفائقة القصر عليه لتفريغه من شحناته لإحداث البرق والرعد الاصطناعي .. ليولَد بذلك علمٌ جديد هو علم الهندسة المناخية .. وهو العلم الذي ظلت تطبيقاته واكتشافاته سريةً وحكراً على الصين والاتحاد السوفيتي والولايات المتحدة الأمريكية حتى انتهاء المدة المعروفة بالحرب الباردة والتي انتهت بتفكك وانهيار الاتحاد السوفيتي ..
ومع أن تيسلا أمضى سنوات طويلة في الولايات المتحدة ولديه الكثير من الإنجازات العلمية هناك .. فإنها لم تتعرف منه بـ "الكيمتريل" على حين كان السبق في ذلك للاتحاد السوفيتي الذي استطاع اكتشاف أهمية أبحاثه وتطويرها في أوائل القرن الماضي .. أما اكتشاف واشنطن لفوائد" الكيمتريل" فلم تبدأ إلا بعد انهيار الاتحاد السوفيتي وهجرة العلماء الروس إلى أميركا وأوربا وإسرائيل ..
السؤال المهم:
1- هل الحكومه المصريه تعلم بهذا الامر ..؟ ويتم رش الطبقات العليا في مصر بتلك المادة الكيميائية وعن طريق الطائرات المدنية العابرة للمجال الجوي المصري فعلاً ..؟
2- هل الحكومه المصريه تعلم أن تلك الاسلحة تم تطويرها لصناعة اعاصير مدمرة مثل الذي ضرب سواحل عمان العام الماضي ..؟
3- هل تعلم الحكومة المصريه أنه قد بات في إمكان امريكا عمل ثقب في طبقة الاوزون فوق بلد ما فتحرقها بالاشعة الكونية ..؟
4- هل هناك أي نيه للحكومة المصريه لاجراء تعديل على تلك الاتفاقية أو الخروج منها أو عمل أبحاث علميه في هذا المجال ..؟
مقال عن الكيميتريل .. بقلم المفكر المصري المبدع / أحمد بيومي ..
بقلم المفكر المصري / أحمد بيومي ..
----------------------------------------------------------------------
مقال عن الكيميتريل .. بقلم المفكر المصري المبدع / أحمد بيومي ..
أيها الباحثون عن سبب الظواهر المناخية التي نعانى منها الأن ..
هل تعلمون أن هناك ثلاث دول في العالم تخوض الأن حربًا مناخية كونية بإستعمال أحدث اسلحه عرفها الإنسان وهي اسلحة الهندسة المناخية .. هي الصين والولايات المتحدة الامريكية وروسيا الاتحادية ..؟
واليكم الحكايه .. بدأت القصة في العام 2000 عندما نجحت الولايات المتحدة في انتزاع موافقة الأمم المتحدة ومنظمة الصحة العالمية على السماح لها بإستخدام تقنية تدعى الكيمتريل Chemtrail للتقليل من أثر الاحتباس الحراري على مستوى الكرة الأرضية كلها .. وذلك بعد عرض براءة الاختراع المسجلة من قبل العالمين ديفيد شانج وأي فو شي التي تتعلق بحل مشكلة الاحتباس الحراري التي تهدد العالم ككل .. وبناء عليه جرى وضع جميع الطائرات النفاثة المدنية في خدمة هذا المشروع ووافق معظم أعضاء الأمم المتحدة على وضع هذا المشروع حيز التنفيذ .. وبهذا حصلت الولايات المتحدة على الغطاء الذي تحتاجه للبدء بأبحاثها التي لم تكن ظاهرة بعد بالنسبة للآخرين ..
أما الشرارة الحقيقية وراء هذا البرنامج الأمريكي لتطوير الأسلحة التكتونية فتعود إلى العالم الفيزيائي الصربي نيكولا تِسْلا .. وخصوصا بعد إصدار كتابه الشهير (تيسلا والاختراعات المفقودة) .. حيث تمكن من اختراع جهاز يمكنه من إثارة اهتزازات في القشرة الأرضية .. ومع أنه حَطَّم هذا الجهاز خوفاً من عواقبه الخطيرة فإن أفكاره ساعدت الأمريكان على الانطلاق في تطوير السلاح التكتوني الفتاك .. حيث اكتُشف في القرن الماضي خاصية الدفع بتأيين الهواء اصطناعياً ثم إطلاق مجالات من موجات الراديو الفائقة القصر عليه لتفريغه من شحناته لإحداث البرق والرعد الاصطناعي .. ليولَد بذلك علمٌ جديد هو علم الهندسة المناخية .. وهو العلم الذي ظلت تطبيقاته واكتشافاته سريةً وحكراً على الصين والاتحاد السوفيتي والولايات المتحدة الأمريكية حتى انتهاء المدة المعروفة بالحرب الباردة والتي انتهت بتفكك وانهيار الاتحاد السوفيتي ..
ومع أن تيسلا أمضى سنوات طويلة في الولايات المتحدة ولديه الكثير من الإنجازات العلمية هناك .. فإنها لم تتعرف منه بـ "الكيمتريل" على حين كان السبق في ذلك للاتحاد السوفيتي الذي استطاع اكتشاف أهمية أبحاثه وتطويرها في أوائل القرن الماضي .. أما اكتشاف واشنطن لفوائد" الكيمتريل" فلم تبدأ إلا بعد انهيار الاتحاد السوفيتي وهجرة العلماء الروس إلى أميركا وأوربا وإسرائيل ..
السؤال المهم:
1- هل الحكومه المصريه تعلم بهذا الامر ..؟ ويتم رش الطبقات العليا في مصر بتلك المادة الكيميائية وعن طريق الطائرات المدنية العابرة للمجال الجوي المصري فعلاً ..؟
2- هل الحكومه المصريه تعلم أن تلك الاسلحة تم تطويرها لصناعة اعاصير مدمرة مثل الذي ضرب سواحل عمان العام الماضي ..؟
3- هل تعلم الحكومة المصريه أنه قد بات في إمكان امريكا عمل ثقب في طبقة الاوزون فوق بلد ما فتحرقها بالاشعة الكونية ..؟
4- هل هناك أي نيه للحكومة المصريه لاجراء تعديل على تلك الاتفاقية أو الخروج منها أو عمل أبحاث علميه في هذا المجال ..؟
مقال عن الكيميتريل .. بقلم المفكر المصري المبدع / أحمد بيومي ..
خواطر : يوم الحب
************
في يـــــــــوم الحــــب
أهديك أغلي هديــــة
هي قلبـــــــــــــــــــي ...
عرض المزيد************
في يـــــــــوم الحــــب
أهديك أغلي هديــــة
هي قلبـــــــــــــــــــي ...
أكدت عزة شعبان وكيل وزارة التربية والتعليم بالإسكندرية،
أن المديرية قد أصدرت تعليمات بإلغاء كل الامتحانات الشهرية التى كان مقرر إجراؤها اليوم، كما تقرر عدم احتساب اليوم غياب للطلاب الذين لم يتمكنوا من الوصول إلى مدارسهم اليوم بسبب تراكم مياه الأمطار بالشوارع وغلق طريق الكورنيش والطرق الرئيسية. وأكدت عزة شعبان، أن عدم صعوبة وصول الطلاب إلى مدارسهم بسبب هطول الامطار بغزارة أمر خارج عن إرادتهم ولا يمكن معاقبتهم عليه.
أن المديرية قد أصدرت تعليمات بإلغاء كل الامتحانات الشهرية التى كان مقرر إجراؤها اليوم، كما تقرر عدم احتساب اليوم غياب للطلاب الذين لم يتمكنوا من الوصول إلى مدارسهم اليوم بسبب تراكم مياه الأمطار بالشوارع وغلق طريق الكورنيش والطرق الرئيسية. وأكدت عزة شعبان، أن عدم صعوبة وصول الطلاب إلى مدارسهم بسبب هطول الامطار بغزارة أمر خارج عن إرادتهم ولا يمكن معاقبتهم عليه.
يا حلم السنين يا اعز الحبايب غلبني الحنين ف بعادك يا غايب شوفك كفايه يا قدري ومنايا يا شمس سمايا هواك ف قلبي مالو نهايه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق